165 معجم المعاجم الصفحة - مدونة الميادين

Post Top Ad

أعلن هنا

Post Top Ad

الأربعاء، 17 فبراير 2021

165 معجم المعاجم الصفحة

إعلانك هنا




أسماء الدهر والزمان، وتقصيته هناك وأتيت أيضا في كتابي الموسوم «بالتعاقب» على كثير من هذا الباب».
وذكره الجلال السيوطي في الأشباه والنظائر النحوية (ج 1، ص 132) فقال:
«وقد ألّف ابن جني كتاب التعاقب في أقسام البدل والمبدل منه، والعوض والمعوض منه، وقال في أوله:
اعلم أن كل واحد من ضربي التعاقب - وهما البدل والعوض - قد يقع في الاستعمال موقع صاحبه، وربما امتاز أحدهما بالموضع دون رسيله، إلا أن البدل اعم استعمالا من العوض».
[750] قصيدة فيما يقال بالياء والواو
لشهاب الدين أبي المحاسن يوسف بن إسماعيل بن علي المعروف بالشواء المتوفى سنة 635 ه.
ذكرها خليفة بحرف القاف في رسم قصيدة من كشف الظنون.
[751] هدى أمهات المؤمنين
لبهاء الدين محمد بن إبراهيم بن محمد الحلبي المعروف بابن النحاس المتوفى سنة 698 ه.
شرح على قصيدة الشواء السابقة الذكر قبله.
ذكره خليفة في الكشف لدى كلامه على قصيدة الشواء المعرف بها قبله.
[752] قصيدة فيما ورد من الأفعال بالواو والياء
لجمال الدين أبي عبد اللّه محمد بن مالك بن محمد الطائي الجياني صاحب الألفية المتوفى سنة 672 ه.
هي قصيدة من بحر الكامل تتألف من 69 بيتا أولها:
حمدا لربي والصلاة لأحمد ... من قد دعوت لهديه ودعيته
والآل والأصحاب أرباب التقى ... ثم السلام تلوته وتليته

قل إن نسبت عزوته وعزيته ... وكنوت أحمد كنية وكنيته
وطغوت في معنى طغيت ومن قنى ... شيئا يقول قنوته وقنيته

وقد طبعت هذه القصيدة مرات.
* في الهمز
الهمزة من أعسر الحروف نطقا، وأشقها خروجا، حتى لقد شبهوا الناطق بها بالمتهوع، والهمزة تكون أصلا، وبدلا، وزيادة، والهمزة عرضة لأنماط عديدة من التغيير، فمن أجل كل ذلك عني بها اللغويون عناية زائدة، فكتبوا فيها الدراسات، ودونوا فيها المباحث، ثم زادوا فألّفوا في الكلم المهموزة معاجم نسوق ما وقفنا عليه منها في المسرد الآتي:
[753] كتاب الهمز لأبي بحر عبد اللّه بن زيد بن الحارث الحضرمي
عرف بكنية أبيه فيقال فيه عبد اللّه بن أبي إسحاق وكانت وفاته سنة 117 ه.
حكى عنه الزبيدي في طبقاته (ص 25) وهو يترجمه قال:
«وكان بلال بن أبي بردة جمع بين ابن أبي إسحاق وأبي عمرو بن العلاء، قال أبو عمرو: فغلبني ابن أبي إسحاق بالهمز يومئذ فنظرت فيه بعد ذلك وبالغت».
وقال عنه السيوطي في مزهره (ج 2، ص 398) ما نصّه:
«وكان يقال: عبد اللّه أعلم أهل البصرة وأنقلهم، ففرع النحو وقاسه، وتكلم في الهمز حتى عمل فيه كتابا مما أملاه».
[754] كتاب الهمز لأبي علي محمد بن المستنير المعروف بقطرب والمتوفى سنة 206 ه.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

Post Top Ad

إحصائيات الموقع

Sparkline 2513183

تواصل معنا

أكثر من 600,000+ يتابعون موقعنا عبر وسائل التواصل الإجتماعي إنظم إلينا الآن

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

عن الموقع

author«مدونة الميادين» نبذة عن مدونة علم وعلماء: تهدف هذه المدونة إلى عرض ونشر ما كتب وتفرق من الأبحاث والمقالات التي تدرس علوم شريعة الإسلام، وما كتب عن حياة وكتب واسهامات علماءه، اضافة إلى ...
معرفة المزيد ←

انتباه! تم الكشف عن مانع الإعلانات!

يرجى تعطيل برنامج حظر الإعلانات أو وضع القائمة البيضاء لموقعنا على الويب.

تحديث طريقة الإيقاف